TOP LATEST FIVE حوار النخبة URBAN NEWS

Top latest Five حوار النخبة Urban news

Top latest Five حوار النخبة Urban news

Blog Article



أحمد منصور: ويقال إن مخزون مصر من الغاز لا يؤهلها للتصدير أساسا والشعب المصري مش لاقي غاز..

شبكة واسعة متعددة الأبواب والصفحات تتضمن معارف ومعلومات في الفكر والثقافة والدين والتراث والسياسة والاقتصاد والاجتماع والعلوم وغيرها، تتمثل في صحيفة الكترونية يومية شاملة.

تتناول هذه الورقة البحثية العلاقة بين النخبة السياسية والثقافة السياسية فى ضوء الجدل القائم بين فريقين؛ أحدهما يرى أن هناك اتجاه واحد للتأثير بين هذين المتغيرين وهو من النخبة صوب الثقافة، وآخر يرى أن هناك علاقة متبادلة بينهما، كما تستطرد الدراسة إلى تكوين ما أسماه الباحث بالأنماط المتفاعلة فى محاولة منه للجمع بين أنماط النخبة والثقافة ومدلولات كل نمط متفاعل منهم.

وحسب فوزي سعد الله، صاحب كتاب "يهود الجزائر.. مجالس الغناء و الطرب"، فإن بعض هؤلاء المثقفين اختاروا الصمت "كوسيلة للتعبير عن رفض الواقع، فيما فضل الآخرون الفرار بجلدهم إلى باقي أرض الله ممن لا يتقنون فن الصمت". من جانبه يرى الكاتب الصحفي دامو بأن السلطة في الجزائر تمارس كل أشكال الفساد السياسي، بما في ذلك الرشوة وشراء الذمم، لكن الذين استجابوا لعرضها البائس، هم من "أشباه الكتبة" و"المداحين" و"غلمان الصحافة" على حد سواء، وليس بينهم مثقفين بطبيعة الحال، فالمثقف مثل "طائر الجنة الحر"، يستحيل تدجينه أو ترويضه من أي جهة كانت، كما يرى دامو.

أحمد منصور (مقاطعا): أشكرك يا أستاذ حسين أنت أثرت أشياء أشكرك شكرا جزيلا. أثار أشياء مرعبة إذا كانت حقيقية.

محمد سليم العوا: ده الدليل على أن هذا.. من الذي صنع هذا الشيخ؟ محبوه ومريدوه والذين يستمعون إليه، يعني أنا لا أنسى طبعا يوما وفاة الشيخ محمد غزالي رحمة الله عليه في القاهرة وذهبنا إلى المنزل في الليل لما عرفنا الخبر بعد المغرب فوجدت يعني كبار البلد المحترمين جايين إلى بيت لم يدخلوه من قبل ولا يعرفونه ويعني طبعا لست في حل من أن أذكر أسماءهم كلهم لكن مثلا لقيت الأستاذ محمد حسنين هيكل جاي يعزي أولاده قبل أن يسافروا الفجر لتشييع جثمان أبيهم، وجدت الدكتور علي الغتيت أخونا..

وهذا من الخير الكثير الموجود في النخبة لكن هذه النخبة عمرها ما تيجي في البرومو بتاع الجزيرة عمرها ما تطلع تصرخ..

هذه النخبة بحاجة عاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف الحرب على قاعدة الحوار السوداني-السوداني، ومنع التدخل الأجنبي في الشأن الوطني، والانتباه للاستهداف المنظم الذي يعمل على بثّ اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة، وليحدث ذلك فعليهم التخلي عن التمحور حول الانتماءات الصغيرة لصالح الانتماء للوطن الكبير؛ لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة حكماء.

إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، اتبع الرابط والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..

أحمد منصور: الآن هناك نخبة مغتصبة للسلطة أو مسيطرة عليها وهي تفرض ما تريد على الناس، كيف يمكن للنخبة الشعبية أن تؤثر في حياة الناس؟

في هذا الحوار مع منصة "نور الإمارات"، تشاركنا الدكتورة فيروز شامية رحلتها الطويلة والشيقة في عالم الطب، وتكشف كيف استطاعت التغلب على الصعوبات بفضل شغفها وانضباطها، لتصبح نموذجًا يحتذى به للكثيرين.

وفي رأي الدكتور رواجعية فإن المثقف الملتزم لا يمثل إطلاقاً تلك "الشخصية الحيادية التي تكتفي بمشاهدة ما يجري من أحداث دون التدخل فيها والتأثير عليها، فهو مطالب برأيه في كل الأمور التي تتعلق بالحياة العامة لمواطني شعبه". وبذلك فهو يرفض منطق الصمت الذي تدين به أغلبية النخب الجزائرية المعارضة للسلطة، ويبرر فوزري سعد الله ذلك بانعدام سقف الحرية الكافية التي تمكن المثقف من ممارسة حقه دون أن يتعرض للمضايقة.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

أحمد منصور (مقاطعا): لا، بس مش كل دول متطلعين ده بيشتموا في الحكومة..

Report this page